THE BASIC PRINCIPLES OF علامات حقد زملاء العمل

The Basic Principles Of علامات حقد زملاء العمل

The Basic Principles Of علامات حقد زملاء العمل

Blog Article



واعلمي أن احترام مرؤوسيكِ لكِ وتعاونهم أمرٌ لا بد منه لاستمرار ونجاح العمل، وحرصكِ على هذا يجب أن يكون أهم من حرصكِ على العلاقات الشخصية.

نصيحةٌ عمليّةٌ: إنّ المهووسين بالسّيطرة يزدهرون في صراعات السّلطة، ومن الأفضل تجنّب المشاركة في لعبتهم ورسم حدودٍ واضحةٍ بدلاً من ذلك، تابع بتنفيذ العواقب إذا استمرّوا في سلوكهم.

تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.

وإن من عدم منطقية الأمر، ولكن من أفضل وسائل للتعامل مع زملاء العمل الحاقدين هو قضاء وقت أطول معهم، فقد يمكنك فهم بعضهم وربما التعاطف معاهم بشكل أفضل.

هنا عدة أمور يجب أن تؤخذ في الحسبان، أولًا أن واجبات الوظيفة أمانة، وأنكِ قد تحملتِ الأمانة ويجب أن تؤديها بحقها، ومن حقها أن تحفظي مقام وهَيْبَةَ المنصب الذي وُسِّدَ إليكِ، فهذا أمر لا يحق لكِ أن تتنازلي عنه بحجة الزمالة وعلاقات الود القديمة.

ابحث عن دعم: وجود أشخاص تثق بهم داخل أو خارج العمل، يمكن أن يكون ملاذاً آمناً لمشاركة مشاعرك وتخفيف الضغط.

حل النزاعات بفعالية: عندما تنشأ نزاعات أو مشكلات في العمل، تعامل معها بشكل هادئ واحترافي، حاول فهم جميع الأطراف المعنية وابحث عن حلول ترضي الجميع، تجنب تصعيد النزاعات، واتخذ خطوات لإيجاد حلول بناءة تسهم في تحسين الأجواء والعمل الجماعي.

احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري

احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري

خلق الأعذار وتبرير الأخطاء: يستطيع الإنسان أن يبرر أي فعل يرتكبه، وهذا خطأ كبير؛ لذا يجب تحكيم العقل لمعرفة ما هو صواب وما هو خطأ، فالاعتراف بأخطائكَ يزيد من احترام زملائك لك ويجعلهم قريبين منك أكثر.

لذلك يجب عليك أن تنتبه لبعض العلامات التي تكشف الزميل الحاقد حتى تتبع معه طرق كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين، وتلك العلامات تتمثل في:

أحد رسالة توديع زملاء العمل هي رحيلك عن هذا الموقف هو تذكير مؤلم بأن الأشياء الممتازة لها نهاية. حتى لو لم أعد رئيسك ، فستكون دائما صديقا مقربا. الوداع!

تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني نور الامارات إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page